أحمد كان يسكن بجوار تاجر مخدرات. و التاجر يمتلك وقر "منزل صغير" بجوار منزل أحمد بهدف بيع المواد المخدرة بالإضافة إلى أعمال الدعارة. الأمر الذي دفع أحمد بالتحدث معه بخصوص هذا الموضوع لوجود صلة قرابة بينهم كما قال أحد السكان.، ولكن تاجر المخدرات لم يأخذ بنصيحة أحمد واستاجر مجموعه من البلطجية وفى غفلة عن الجميع اقتحموا منزل أحمد وقتل أحمد على الفور بطلقات نارية غدراً وإصابة الأخ.
الأمر الذي سبب فى حالة من الغضب بين سكان قرية كفر صراوه وأطلق العديد من الدعوات على صفحات التواصل الاجتماعي بين أهالى القرية للتصدي لظاهرة تجارة المخدرات في القرية مطالبين بالاعدام للمجرمين.
كما أفاد مصدر بالقرية عن خروج الشباب غاضبة فى وقفه سلمية بالقرية صباح اليوم الأحد بسبب ما حدث.
ومن الجدير بالذكر أن قرية كفر صراوه تعتبر مأوى لتجار المخدرات ومرتكبي الأعمال الإجرامية وطالبت "ورده.س" أحد سكان القرية من تداخل المسؤولين "القرية ملجأ لتجار المخدرات وعايزين نعيش بأمن". "إعدام تجار المخدرات شباب البلد بتموت"
كما أثارت هذه القضية حالة من الغضب على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بأهالى القرية حيث يشهد الجميع باخلاق أحمد مطالبين تدخل الجهات المسؤولة للقضاء على ظاهرة تجارة المخدرات فى القرية.